بعد قراءة هذا الكتاب، أنّ القراء سيخرجون بإحساس متجدّد بالتّفاؤل، ربما نكون قد سقطنا في لُجّةٍ عميقةٍ من الخَبل والجنون، لكنْ، لم يفت الأوان بعدُ للإمساك بطرف حبل العقل، والعودة إلى رحاب الضّوء الدّافئ للمنطق والعلم والفِطرة السليمة. شُكرًا لانضمامك إلى هذه الرّحلة. الحقيقة لا بدّ من أن تسود.