. قبل شهور على يمين الرقيبة الشاردة زميلة إدارة الأأغاني مصغية، بينما تقرأ كلمات ما تستمع له بالتزامن تنتبه الأولى لذكرى يناير قالت قبل خفوت “صوت الحرية” الذي ينشدونه، أو يرثونه. تجذبها الموسيقى فتهم بقراءة الكلمات فإذا بثلاثة إمضاءات تذيل يسار الصفحة وتكرر نفس العبارة المدهشة في متتالية هيراركية عرجاء