يسلط الكتاب الضوء على عمران المدينة وعماراتها، مخيلتها الجمعية ، جماعاتها الفنية وتجمعاتها الأدبية, بالإضافة إلى اليوتيوبيا المهزومة التي تتماس مع التاريخ الشخصي.
ويعكس فترة التسعينات التي كانت مليئة بالاعترافات الحميمة وسرد تفاصيل الحياة اليومية, مثل البيوت والعائلة والأصدقاء والجيران وغرف العمل. هذه الاعترافات جاءت في لحظة فارقة تحت ضغط تحولات عنيفة في العالم, مما جعلها وسيلة لتحرر الذات والدخول إلى القرن الجديد بخفة أكبر