تُنهكُكَ الأيام وتطول عليك الليالي..تعيش بانتظار ولو قطرة واحدة من السماء لتعيد إليك الأمل بعد اليأس، ثم تُفاجأ بالغيث الكثير يفيض عليك من حيث لا تدري !
“وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ ۚ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ”
فتتذكر عندما أحسنت الظن بخالقك ووجدته قريبا مجيب، هنا تعود إليك الحياة من جديد كالورد بعدما كاد يذبل ويموت أصبح مزدهرا ولامعا كالياقوت