EGP300.00
لا دفاعً في (من قتل حمزة؟)، قصفٌ على الصباحات القديمة، قصف على المساءات الجديدة، لا الأمس أمس، لا اليوم اليوم، إذا ما خيّم المبدع تحت عواء الزمن الراهن.
التاريخ، لا للهرب من وقائع الحياة، غريزة الحريّة ضدّ الإستعباد، صنع البدويّان كيانهما، في هدفيّة سعت إلى فهم الترابط الداخليّ، المنطقيّ، بواحدة من العقد التاريخيّة.
Sold Out!