مِنْ أَهْدافِ هَذِهِ السَّلْسِلَة الفساعَدَة في التَّغبيرِ الشِّقَوِيَّ مِنْ خِلالٍ مَؤْضوعاتٍ مُسْتَقَدَّةٍ مِنْ مُحيطِ الطَّفّْل
إثْراءِ المَخزونِ اللَّغوِيّ مِنْ خِلالِ الگِلِماتِ المَفاتیحِ في نِهایَةِ گُلِّ کِتابٍ
– التَّمْهِيد والتَّخْضير لِلقِراءَةِ لِكَوْنِها تُحاكي عالَمَةُ ونَشاطاتِه.”