هذه الرواية عمل إبداعى يسلط الضوء على منطقة بالغة الحساسية مخترقا صميم البيئة الإفريقية التى تتصارع فيها نوازع تجارة البشر مع أنبل الجهود الحضارية عبر سيرة طبيب مصرى أكتشف ذاته فى عينى فتاة ذات جمال أسطورى وأسم فرعونى وحضورأنثوى طاغى.
ويقول الطبيب المحب انا أشعر لأول مرة أنى أحب ولن أتنازل عن هذا الشعور ما حييت.