قطف هذا الكتابُ من كل بستان أدبي أجملَ أزهاره؛ ليقدّم باقةً من الورود متقنة التنظيم إلى القرّاء، ومن أزهاره: أَقولُ لِظَبْيٍ مرّ بيْ وَهْوَ شارِدٌ… أَأنْتَ أَخوْ ليْلى؟ فَقَألَ: يُقَالُ…”…. “أما وَاعَدْتَني يا قَلْبُ أَنّي… إذا ما تُبْتُ عَنْ لَيْلى تَتوبُ…؟”… “فَها أَنا تائِبٌ عَنْ حُبٍّ لَيْلى… فَما لَكَ كُلَّما ذُكِرَتْ تَذوبُ..؟